اكتشفشخصيات المجلة
فرحــة
أنا فرحة كائن فضائي أتيت من كوكب السعادة في مهمة رسمية على كوكب الأرض وهى نشر السعادة وتخليص العالم من الطاقة السلبية المنتشرة بسبب الكراهية والظلم والطمع، يساعدني نور لأنه يجدد قوايا الخارقة ويشحنني بالطاقة اللازمة لتنفيذ مهامي فأخلاقه الجميلة تنشر طاقة المحبة والسلام حوله.
نــور
أنا نور، سني ١٠ سنوات، طفل عادي مثلكم لا أمتلك أي قدرات خارقة كأبطال القصص والأفلام الكارتونية التي تحبونها، ولكني شغوف بالعلم والمعرفة محب لفعل الخير أؤمن أن الله خلقنا جميعا على هذه الأرض لنعمرها ولنعيش معا في محبة وسلام.
زهــرة
أنا زهرة زهورة الأمورة، سني ٦ سنوات، أنا أخت نور، أحبه كثيرا، وأحب أن أداعبه بنوادري حتى أراه يضحك، أتعلم منه لأنه أخي الكبير الحنون الذي يهتم بي ويتمنى لي الخير والنجاح دائما.
اسأل ندى
مع الأخصائية التربوية ندى عصفور كاتبة وباحثة في مجال التربية الإيجابية ومشكلات الطفولة، ابعتولنا كل مشكلاتكم وندى هتحلها في الحال
سـنـوات
مسلسلات
إصــدار
مــتــابــع
نقدم ثقافة تلائم هوية الطفل المصرى والعربى تحمل قيم الحق والخير والجمال
تقدم المجلة قصصًا مصورة، وأبوابًا تتنوع بين المعلومات الدينية مثل القصص القرآنى والسيرة النبوية، المعلومات التاريخية والبيئية وقصص النجاح الملهمة لشخصيات أثرت الإنسانية بإنجازاتها، بالإضافة إلى المسابقات والمهارات المختلفة مثل الرسم والتلوين وكتابة القصة والأشغال الفنية والتجارب العلمية وأفكار مبسطة للتنمية البشرية، وأيضاً أبوابًا تهتم بالإسعافات الأولية والتغذية السليمة.
قالوا عن نور
مجلة نور.. مجلة للأطفال طال انتظارها.. تخاطب العقل وتصحح العقيدة وتسلي وتنعش الوجدان بأسلوب سهل ممتع .. في إحدى الندوات سألتني طالبة: "هل صحيح أن المسلمين فقط هم من يدخلون الجنة"؟ وجدتني أهديها عددين من مجلة نور وأقول لها: هنا ستجدين الإجابة.. وأرشدها إلى موقع نور لتنزيل باقي الأعداد.
هجرة الصاوي
كاتبة أدب أطفالمجلة نور أول منتج ثقافي للأطفال راقٍ ومستنير، وأخص بالذكر لما أتكلم عن مجلة نور مقدرش أنسي باب «آثار وأسرار» للكاتب والأثري المميز سامح الزهار وجولته الممتعة مع نور في الأماكن التاريخية والأثرية بمصر وسرده الشيق والسلس لكم من المعلومات القيمة عنها لدرجة إني بتخيل إني معاهم في هذه الجولة الرائعة.
ياسمين أحمد شلباية
مدير عام بوزارة الثقافةكانت شخصيات ديزني الكارتونية هي عالم الأحلام بالنسبة لنا.. لكنه في نهاية الأمر ليس عالمنا ولا ننتمي إليه؛ لهذه الأسباب كانت سعادتي بظهور مجلة «نور» إلى النور كتجربة متكاملة «مجلة وكارتون ومسرح وورش عمل» بنكهة مصرية وروح شرقية وشخوص تشبهنا.. مجلة نستطيع أن نأتمن عليها أطفالنا فكرًا وثقافة وروحًا.
سهير عبد الحميد
كاتبة صحفية بالأهراملوهلة كنت متخوفًا من أن يكون لها بعد متشدد؛ لكن الحقيقة المجلة هايلة والقصص مبتكرة وذكية جدًا؛ لقيت من ضمنها "داعش الإرهابية".. أظن دي أول قصة بتفهم الأطفال مين داعش وإزاي ده تنظيم مجرم.. المجلة كمان فيها تطبيق تفاعلي بيخلي بعض صفحات المجلة تتحول لفيديوهات لما تنقل الكود بتاعها من خلال تليفونك الذكي.